بداية هذا الأسبوع.. بدأت الألسنة تتناقل خبراً غريباً وغير منطقي ولا يتوقعه أحد.. الخبر هو طلاق نانسي عجرم من زوجها طبيب الأسنان «فادي هاشم».
وفي الأسبوع الماضي كنا قد كشفنا عن محاولة من جي جي لامارا لإدارة أعمال هيفاء وهبي وتساءلنا هل هذه المحاولة جادة أم هي لإظهار «العين الحمرا» لنانسي بعد أن أصبحت في عصمة رجل آخر والذي جعلها تناقش كثيرا من قرارات مدير أعمالها جي جي لامارا الذي يحصل علي 50% من أغلب دخلها.
جميع الناس الذين سمعوا هذه الشائعة تذكروا القصة التي حدثت من أكثر من ستة أشهر عندما اتصلت نانسي بكل أصدقائها وبعض الصحفيين المقربين لها وهي تولول وتصرخ بعد معرفتها أن حبيب القلب وقتها «فادي هاشم» قد أصبح طبيب الأسنان اللبناني المفضل لغريمتها هيفاء وهبي التي ذهبت إليه في كشف دوري «عادي» علي أسنانها.
ومن الممكن أن تكون تلك القصة سببا في الإسراع بعمل إجراءات الزواج حتي أن نانسي وفادي «المسيحيين» قد اضطرا للسفر إلي قبرص لاتمام إجراءات الزواج المدني هناك بدلا من الزواج الكنائسي في بيروت كما تمني جميع من شاهدوها بلباس العروس في فيديو كليب سابق لها وكانت «زي القمر» حقيقة.
هذا الزواج أدي إلي صعود الكثير من التساؤلات إلي السطح وعلي رأسها ما يمنعهما من الزواج الصريح في بلدهما؟ وهل سبق لأحد منهما الزواج مسبقا ولو مدنيا ما جعل الزواج الكنائسي غير ممكن؟.. هل اتفاق الجميع علي أن فادي هاشم «بلاي بوي» ينتقل من جميلة إلي أخري إلي نجوي كرم إلي نانسي مما جعل الثقة منعدمة؟
المهم أن تهديد جي جي لامارا من ناحية وهشاشة هذا الزواج من ناحية أخري كان سببا في انتشار هذه الشائعة أو الحقيقمن المقالات: